وسيكون هذا الظهور العلني اليوم الأكثر أهمية للملك والمشاركة الملكية الكبرى منذ تشخيص إصابته بالسرطان.
وينظر إلى مشاركة الملك، الذي تولى العرش قبل 18 شهرا فقط عقب وفاة والدته الملكة إليزابيث، في عيد الفصح على أنها خطوة يقوم بها لطمأنة الجمهور بعد الأخبار الصادمة.
وتقضي العائلة عطلة عيد الفصح معا بعد إعلان الأميرة كيت عن علاجها من السرطان.
- Advertisement -
يشار إلى أنه تم وضع خطط لجنازة الملك تشارلز الثالث وسط معركته مع سرطان البنكرياس.
وكان مصدر رفيع المستوى من داخل العائلة المالكة أبلغ موقع “إن توتش” أن الملك تشارلز لا يحارب سرطان البنكرياس فحسب، بل لم يبق أمامه سوى عامين فقط للعيش.
وقد بدأ المراقبون الملكيون يشهدون تراجعا في صحته أيضاً.
ورغم أنه سيخرج في عيد الفصح الأحد لحضور قداس في وندسور، إلا أن الملك غائب عن التقويم الملكي في المستقبل المنظور، وبدلاً من ذلك يعتمد بشكل كبير على شقيقته، الأميرة آن، للقيام بعمل العائلة المالكة.