وألقت “ميتا” باللوم في ذلك على مجموعة قرصنة إيرانية، قيل إنها اخترقت حملة ترامب في وقت سابق من هذا الشهر.
وأوضحت الشركة أنها أوقفت حسابات على “واتساب” في إيران، تستهدف “شخصيات عامة أميركية بعضها مرتبط بإدارتي بايدن وترامب”.
وأرجعت “ميتا” هذا النشاط إلى مجموعة “إيه بي تي 42″، وهي مجموعة قرصنة يعتقد على نطاق واسع أنها مرتبطة بقسم استخبارات داخل الجيش الإيراني، ويعرف عنها أنها تثبّت برامج مراقبة على الهواتف المحمولة لمن تستهدفهم.