وقالت موديز في بيان إنها فعلت ذلك بعد تقييم لها بيّن أن “النزاع العسكري المستمر مع حماس وتداعياته وعواقبه الأوسع نطاقا يزيد بشكل ملموس المخاطر السياسية لإسرائيل ويُضعف أيضا مؤسساتها التنفيذية والتشريعية وقوتها المالية في المستقبل المنظور”.
أبرز ما جاء في بيان “موديز”
• بالنسبة لتوقعاتها لديون إسرائيل، خفّضت الوكالة توقعاتها إلى “سلبية” بسبب “خطر التصعيد” مع حزب الله اللبناني على طول حدودها الشمالية.
• قالت الوكالة “في حين أن القتال في غزة قد ينخفض في حدّته أو يتوقف، فإنه لا يوجد حاليا أي اتفاق على وضع حدّ للأعمال العدائية بطريقة دائمة أو اتفاق على خطة طويلة الأجل من شأنها استعادة أمن إسرائيل بالكامل وتعزيزه في نهاية المطاف”.
- Advertisement -
• تحدثت الوكالة أيضا عن “ضعف البيئة الأمنية”، وهو ما “ينطوي على مخاطر اجتماعية أكبر”، فضلا عن “ضعف المؤسسات التنفيذية والتشريعية”.
• الوكالة أوضحت أن النزاع له أيضا تأثير على المالية العامة التي “تتدهور” في إسرائيل.
• أرفقت موديز تصنيفها بنظرة مستقبلية سلبية، ما يشير إلى أنها تتوقع مزيدا من الانخفاض في المدى القريب.
• أكدت موديز أن “خطر حصول تصعيد يشمل حزب الله في شمال إسرائيل لا يزال قائما، وهو ما يُحتمل أن يكون له تأثير سلبي أكثر بكثير على الاقتصاد”.
• كانت موديز قد وضعت تصنيف إسرائيل الائتماني تحت المراقبة في 19 أكتوبر، أي بعد 12 يوما على هجوم حماس واندلاع الحرب.