وكما تجري العادة مع الرئيس الذي أدى اليمين الدستورية مؤخرا، حضر ترامب، صباح الثلاثاء، صلاة مشتركة بين الأديان في الكاتدرائية الوطنية بواشنطن. وكان من بين المتحدثين السقفاء ماريان بودي.
وفي كلمتها لترامب من فوق المنبر، قالت بودي إن هناك “أطفالا مثليين ومثليات ومتحولين جنسيا، في أسر من الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين، وبعضهم يخشى على حياتهم”.
- Advertisement -
وطلبت منه أن يأخذ بعين الاعتبار الأطفال المهاجرين غير القانونيين، الذين “يخشون أن يتم إبعاد والديهم عنهم”، بسبب سياساته.
وأعلن ترامب في خطاب تنصيبه أنه لا يوجد سوى جنسين فقط في أميركا، ذكر وأنثى، ولا اعتراف بجنس ثالث.