وأضافات: “التقديرات تشير إلى أن حماس جندت نحو 3000 مقاتل جديد شمال قطاع غزة”.
وبعد أشهر من الحرب التي خاضتها إسرائيل بهدف القضاء على حركة حماس كليا، تعددت التقارير التي تحدثت عن قدرة الحركة على استعادة قوتها وزيادة عدد مقاتليها.
وتضغط نتائج الحرب على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتوجه له انتقادات ترجيح هدف القضاء على الحركة على حساب ضمان حياة الرهائن المحتجزين في القطاع.
- Advertisement -
وقبل أسابيع، علّق الجيش الإسرائيلي على تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، وكشف أن تل أبيب غير قادرة على القضاء على حركة حماس رغم نجاحها في إضعافها، مما يدفع باتجاه عقد صفقة لاستعادة الرهائن.
وبحسب موقع “تايمز أوف إسرائيل”، فقد أعاد الجيش الإسرائيلي التأكيد على أنه ملتزم بتحقيق أهداف الحرب، والتي تتجلى في تفكيك حماس وإعادة الرهائن، مضيفا أنه سيعمل على تحقيقها.
ويرى مسؤولون أميركيون أن الجيش الإسرائيلي لن يحقق المزيد من المكاسب في قطاع غزة، وأن الحل الوحيد يكمن في عقد صفقة لاستعادة الرهائن سواء الأحياء منهم أو الأموات.