وسوف يركز مصنع التجميع في بادئ الأمر على إنتاج المركبات الكهربائية ذات العجلتين والثلاث عجلات والأربع عجلات، مع خطط للتوسع في المستقبل لتشمل إنتاج الحافلات الكهربائية.
بينما سيركز المصنع الآخر على تصنيع خلايا السيارات الكهربائية.
وكان وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف قد قال في أبريل الماضي، إن السعودية ملتزمة بجلب الليثيوم من الخارج لدعم طموحاتها في إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية والاستثمار في هذا القطاع، مشيرا إلى أن محاولات توفير تلك الإمدادات محليا لا تزال في مرحلة مبكرة.
- Advertisement -
وتعمل السعودية في الوقت الحالي على أن تصبح مركزا لتصنيع السيارات الكهربائية.
وقال الخريف في مقابلة مع رويترز على هامش الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، آنذاك: “الليثيوم معدن مهم للغاية ويصادف أنه جزء مهم للغاية من سلسلة التوريد لا سيما بالنسبة للبطاريات”.
وبدأت السعودية بحث إمكان استخلاص الليثيوم من مياه البحر ومن التصريفات المالحة من حقولها النفطية بالتعاون مع شركة أرامكو.